كشفت بعض الابحاث عن السلوك والمشاكل العصبية عند الأطفال: التوقع والعلاج مراحل التحسن النفسي لدى الشاب منذ دخوله العالم في بطن أمه حتى بلوغه سن الثامنة عشرة.
مراحل تطور نمو عقل طفلك
وبحسب بع الابحاث التى اجريت فى هذا الموضوع ، يبدأ الجنين في الإحساس باللمس أو "الضغط" في الرحم في الشهر الثاني ويبدأ في الإحساس بالحركة في الشهر الرابع أو الخامس ، مع ازدياد حركة الليل.
لقد ثبت طبيا أن الاتصال بالأطفال والكشف عنهم أمر حيوي للتطور النموذجي للمخ وتحسينه ، مما جعل من المهم لأمهات الأطفال غير الأوان الذين يوضعون في المفرخات أن يرضعوا من الثدي واحتضانهم عدة مرات كل يوم ، وهزهم. ، لأن هذه الاستراتيجية تقلل المواد الكيميائية غير المستقرة وتضاعف معدلات تطورها.
وأن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل هي الأكثر أهمية لأنها الأكثر تأثراً ببيئتها وتشبه العجين الطري الذي يمكن تشكيله.
لا يختبر الرضيع العالم الخارجي خلال الأشهر القليلة الأولى من حياته ؛ غير أنه قادر على التفريق بين النور والظلام والروائح والأذواق.
من الشهر الثالث إلى الشهر السادس ، يبدأ الطفل في تحريك زوائده ورؤيتها ، وبعد ذلك أعدها مرة أخرى ، ويمكنه إدراك والدته.
يستطيع الطفل تمييز الأصوات والاستدارة يمينًا ويسارًا ليجد مصدر الصوت في بداية الشهر السادس عندما يدرك حدود جسده. يبدأ الطفل في الحركة والتحدث في سن عام واحد.
يمكن للطفل أن يشير إلى رأسه أو أذنيه أو أنفه منذ عامين ، وعندما يبلغ من العمر ثلاث إلى أربع سنوات ، يمكنه التمييز بين ملابسه ، والشعور بالعالم الخارجي ، والتعرف على الملامح.
من السادسة حتى سن الثانية عشرة ، يبدأ الشاب في الاعتماد على نفسه ويكون شخصية مستقلة بعيدًا عن أهله ، ويتقن قدرات جديدة يتم من خلالها تشكيل احتياجاته والمعالم الأساسية لمصالحه وموارده الجانبية.
بين سن الثانية عشرة والثامنة عشرة ، يدخل الطفل فترتي المراهقة والبلوغ ، حيث يحاول خلالها الانفصال عن والديه عن طريق إظهار تصرفات وسلوكيات مختلفة عن قصد ومعارضتها بشدة.
وهناك عدة اقتراحات لتعليم متوازن.
يتقن الشباب قدراتهم ، ولا يمكن إجبار الطفل على اكتساب الكفاءة مع أي خبرة مثل التنزه أو التحدث ، واستخدام الوحشية يحدث فرقًا معاكسًا.
يتم تسهيل النتائج الأفضل والتعلم الأسرع من خلال الحب والدفء.
لا ضرورة لمقارنة الطفل بمن حوله لأن كل طفل مستقل بذاته وكينونته وقدراته.
القلق غير الضروري بالنسبة للطفل مدمر ، بحجة أنه يقتل روح الكشف والتجربة بداخله.
من خلال التفاعل الاجتماعي مع والدته وأفراد الأسرة الآخرين والأشخاص الآخرين ، يطور الطفل الثقة بالنفس.